Selasa, 06 Mei 2014

DERAJAD RASULULLAH SAW





KEAGUNGAN RASULULLAH SAW


وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4)

4. dan Kami tinggikan bagimu sebutan (nama)mu[1585],ALM NASYRAH

[1585] Meninggikan nama Nabi Muhammad s.a.w di sini Maksudnya ialah meninggikan derajat dan mengikutkan namanya dengan nama Allah dalam kalimat syahadat, menjadikan taat kepada Nabi Termasuk taat kepada Allah dan lain-lain.

قال مجاهد : يعني بالتأذين . وفيه يقول حسان بن ثابت :

أَغَرُّ عليه للنبوّة خاتَمٌ ... من الله مشهود يلوح ويُشْهدُ

وضمّ الإله اسم النبيّ إلى اسمه ... إذا قال في الخمس المؤذنُ أَشْهدُ

ورُوي عن الضحاك عن ابن عباس ، قال : يقول له لا ذُكِرتُ إلا ذُكِرتَ معي في الأذان ، والإقامة والتشهد ، ويوم الجمعة على المنابر ، ويوم الفطر ، ويوم الأضحى : وأيام التشريق ، ويوم عرفة ، وعند الجِمار ، وعلى الصفا والمروة ، وفي خطبة النكاح ، وفي مشارق الأرض ومغاربها . ولو أن رجلاً عبد الله جل ثناؤه ، وصدّق بالجنة والنار وكل شيء ، ولم يشهد أن محمداً رسول الله ، لم ينتفع بشيء وكان كافراً . وقيل : أي أعلينا ذكرك ، فذكرناك في الكتب المنزلة على الأنبياء قبلك ، وأمرناهم بالبشارة بك ، ولا دِين إلا ودِينك يظهر عليه . وقيل : رفعنا ذكرك عند الملائكة في السماء ، وفي الأرض عند المؤمنين ، ونرفع في الآخرة ذكرك بما نعطيك من المقام المحمود ، وكرائم الدرجات .AL-QURTHUBY.1/6154

DERAJAD MANUSIA

وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ (5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ (7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ (8)

5. kemudian Kami kembalikan Dia ke tempat yang serendah-rendahnya (neraka), ATTIN

{ ثم ردَدْناهُ أسْفَلَ سافِلينَ } فيه قولان :

أحدهما : إلى الهرم بعد الشباب ، والضعف بعد القوة ، قاله الضحاك والكلبي ، ويكون أسفل بمعنى بعد التمام .

الثاني : بعد الكفر ، قاله مجاهد وأبو العالية ، ويكون أسفل السافلين محمولاً على الدرك الأسفل من النار .

ويحتمل ثالثاً : إلى ضعف التمييز بعد قوّته .

{ فلهم أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنونٍ } فيه ستة أوجه :

أحدها : غير منقوص ، قاله ابن عباس ، وقال الشاعر :

يا عين جودي بدمع غير ممنون ... . . . . . . . . . . . . . . .

الثاني : غير محسوب ، قاله مجاهد .

الثالث : غير مكدر بالمنّ والأذى ، قاله الحسن .

الرابع : غير مقطوع ، قاله ابن عيسى .

الخامس : أجر بغير عمل ، قاله الضحاك .

وحكي أن من بلغ الهرم كتب له أجر ما عجز عنه من العمل الصالح .

السادس : أن لا يضر كل أحد منهم ما عمله في كبره ، قاله ابن مسعود .

{ فما يُكذِّبُكَ بَعْدُ بالدِّينِ } فيه وجهان :

أحدهما : حكم الله تعالى ، قاله ابن عباس .

الثاني : الجزاء ، ومنه قول الشاعر :

دِنّا تميماً كما كانت أوائلُنا ... دانَتْ أوائلَهم في سالفِ الزَّمَنِ

{ أليْسَ اللهُ بأحْكَمِ الحاكِمينَ } وهذا تقرير لمن اعترف من الكفار بصانع قديم ، وفيه وجهان :

أحدهما : بأحكم الحاكمين صنعاً وتدبيراً ، قاله ابن عيسى .

الثاني : أحكم الحاكمين قضاء بالحق وعدلاً بين الخلق وفيه مضمر محذوف ، وتقديره : فلِمَ ينكرون مع هذه الحال البعث والجزاء .

وكان عليّ رضي الله عنه إذا قرأ { أليس الله بأحكم الحاكمين } قال : بلى وأنا على ذلك من الشاهدين ، ونختار ذلك .AL-MAWARDY.4/435

RASULULLAH SAW HIDUP SEDERHANA

وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11)

8. dan Dia mendapatimu sebagai seorang yang kekurangan, lalu Dia memberikan kecukupan.ADDHUHA

شرح الكلمات :

{ والضحى } : أي أول النهار ما بين طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح إلى الزوال .

{ والليل إذا سجى } : غطى بظلامه المعمورة وسكن فسكن الناس وخلدوا إلى الراحة .

{ ما ودعك } : أي ما تركك ولا تخلى عنك .

{ وما قلى } : أي ما أبغضك .

{ ألم يجدك يتيما } : أي فاقد الأب إذ مات والده قبل ولادته .

{ فآوى } : أي فآواك بأن ضمك إلى عمك أبي طالب .

{ ووجدك ضالا } : أي لا تعرف دينا ولا هدى .

{ ووجدك عائلا } : أي فقيرا .

{ فأغنى } : أي بالقناعة ، وبما يسرَّ لك من مال خديجة وابي بكر الصديق .

{ فلا تقهر } : أي لا تذله ولا تأخذ ماله .

{ فلا تنهر } : أي لا تنهره بزجر ونحوه .

{ وأما بنعمة ربك فحدث } : أي اذكر ما أنعم الله تعالى به عليك شكرا له على ذلك .

معنى الآيات :

قوله تعالى { والضحى والليل إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى } هذا قسم من الله تعالى لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم اقسم له به على أنه ما تركه ولا ابغضه . وذلك أنه أبطأ عنه الوحي أياما فلما رأى ذلك المشركون فرحوا به وعيَّروه فجاءت امرأة وقالت ما أرى شيطانك إلا قد تركك . فحزن لذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله سورة الضحى يقسم له فيها بالضحى وهو أول النهار من طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح إلى ما قبل الزوال بقليل ، وبالليل إذا سجى أي غطى بظلامه المعمورة وسكن فسكن الناس وخلدوا إلى الراحة فيه { ما ودعك ربك } يا محمد أي تركك { وما قلى } أي ما أبغضك { وللآخرة خير لك من الأولى } أي الدنيا وذلك لما أعد الله لك فيها من الملك الكبير والنعيم العظيم المقيم . وسوف يعطيك ربك من فواضل نعمه حتى ترضى في الدنيا من كمال الدين وظهور الأمر في الآخرة الشفاعة وأن لا يبقى أحد من أمته أهل التوحيد في النار والوسيلة والدرجة الرفيعة التي لا تكون لأحد سواه .

وقوله تعالى { ألم يجدك يتيماً فآوى ووجدك ضالا فهدى ووجدك عائلا فأغنى } هذه ثلاث منن لله تعالى على رسوله منَّها عليه وذكّره بها ليوقن أن الله معه وله وأنه ما تركه ولن يتركه وحتى تنتهي فرحة المشركين ببطء الوحي وتأخّره بضعة أيام . فالمنّة الأولى أن والد النبي صلى الله عليه وسلم قد مات عقب ولادته وأمه ماتت بعيد فطامه فآواه ربّه بأن ضمّه إلى عمه أبي طالب فكان ابا رحيما وعما كريما له وحصنا منيعا له ، ولم يتخل عن نصرته والدفاع عنه حتى وفاته والثانية منّة العلم والهداية فقد كان صلى الله عليه وسلم يعيش في مكة كأحد رجالاتها لا يعرف علما ولا شرعا وإن كان معصوما من معارفة أي ذنب أو ارتكاب اية خطيئة إلا أنه ما كان يعرف إيمانا ولا إسلاما ولا شرعا كما قال تعالى :

{ ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإِيمان } والثالثة منَّته عليه بالغنى بعد الحاجة فقد مات والده ولم يخلّف أكثر من جارية هي بركة أم أيمن وبضعة جمال ، فأغناه الله بغنى القناعة فلم يمد يده لأحد قط وكان يقول « ليس الغني عن كثرة العرض ولكن الغني غني النفس » هذه ثلاث منن إلهيّة وما أعظمها والمنة تتطلب شكرا والله يزيد على الشكر ومن هنا أرشد الله تعالى رسوله إلى شكر تلك النعم ليزيده عليها فقال فأما { فأما اليتيم فلا تقهر } لاتقهره بأخذ ماله أو إذلاله أو أذاه ذاكرا رعاية الله تعالى لك أيام يتمك . { وأما السائل } وهو الفقير المسكين وذو الحاجة يسألك ما يسدّ خلّته فاعطه ما وجدت عطاءً أو ورده بكلمة طيبة تشرح صدره وتخفف ألم نفسه ولا تنهره بزجر عنيف ولا بقول غير لطيف ذاكرا ما كنت عليه من حاجة وما كنت تشعر به من احتياج { وأما بنعمة ربك فحدث } اي اشكر نعمة الإِيمان والإِحسان والوحي والعلم والفرقان وذلك بالتحدث بها ابلاغا وتعلميا وتربية وهداية فذاك شكرها والله يحب الشاكرين هكذا أدّب الله جل جلاله ورسوله وخليله فأكمل تأديبه وأحسه .

هداية الآيات :

من هداية الآيات :

1- الدنيا لا تخلو من كدر وصدق الله العظيم { لقد خلقنا الإِنسان في كبد } 2- بيان علو المقام المحمدي وشرف مكانته .

3- مشروعية التذكير بالنعم والنقم حملا للعبد على الصبر والشكر .

4- وجوب شكر النعم بصرفها في مرضاة المنعم عز وجل .

5- تقرير معنى الحديث « إذا أنعم الله تعالى على عبد نعمة أحب أن يرى أثرها عليه » .AISARUT TAFASIR.4/409-410

By Abi Naufal. JAKARTA 5-3-2012

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

 

Majelis Ulama Indonesia

Dunia Islam

Informasi Kesehatan dan Tips Kesehatan

Total Tayangan Halaman